
2017-10-30, 7:51 PM
|
أنصحك بالرضى والإطمئنان وإستشعار بقية نعم الله عليك ..
وأن ماكتبه الله لك خير مما ترغبين حدوثه ومنعه عنك ..!
وعن أبي هريرة عند مسلم والترمذي لا يزال يستجاب للعبد ما لم يدع بإثم
أو قطيعة رحم وما لم يستعجل . قيل وما الاستعجال ؟ قال يقول قد دعوت
وقد دعوت فلم أر يستجاب لي فيستحسر عند ذلك ويدع الدعاء
/
/
https://youtu.be/SeRkjRiHZI4
..
|