بشارة لأمة محمد من الله لموسى عليه السلام
قال الله سبحانه وتعالى في سورة الأعراف [ واكتب لنا في هذه الدنيا حسنة وفي الآخرة إنا هدنا إليك قال عذابي أصيب به من أشاء ورحمتي وسعت كل شيء فسأكتبها للذين يتقون ويؤتون الزكاة والذين هم بآياتنا يؤمنون (156) الذين يتبعون الرسول النبي الأمي الذي يجدونه مكتوبا عندهم في التوراة والإنجيل يأمرهم بالمعروف وينهاهم عن المنكر ويحل لهم الطيبات ويحرم عليهم الخبائث ويضع عنهم إصرهم والأغلال التي كانت عليهم فالذين آمنوا به وعزروه ونصروه واتبعوا النور الذي أنزل معه أولئك هم المفلحون (157) ]
خاطب الله جل وعلا موسى عليه السلام وبشره في ذاك الزمان أن رحمة الله وسعت كل شئ وأنها لأمة محمد ووصفهم بأنهم هم المفلحون
اللهم اجعلنا منهم برحمتك ياارحم الراحمين