خطيبك بحاجة لمن يكلمه في الدين وتقوى الله. ويعينه على الخير وإحسان الظن بالناس والإيمان بأن قدر الله وقضاؤه مكتوب لا مفر ولا مهرب منه.
عليه أن يدرك صلته بالله ويتقرب إليه فعلاً وعملاً وقولاً وتعاملاً مع نفسه ومع محيطه.
وتأكدي أن حله يكمن في تدينه والتزامه. وطالما هو بعيد عن ذلك الدرب, فلن يصلح حاله إلا مؤقتاً.