رائي المستشارة ...
اول شيء مافي شيء اسمه خطبه ويكلمها
حتى لو انه صحابي مايجوز انه يتكلم مع وحده اجنبيه بامور خاصه حتى لو انه محامي
لابد لها من اخباره اما ان يلتزم باداب الدين او ترفضه لانه لا يؤمن لهذا الرجل
لايشترط ان يحدث عشق هناك حدود وضعها الشرع بين الرجل ولمرءه ليس له الحق في ان يتجاوز هذه الحدود باي شكل من الاشكال
تشتكي من علاقاتها الخاصة مع زوجها لخطيبها بشكل عميق جدآ--لأن تلك المرأة تكلمت و ذكرت أمور جدآ خاصة عن نفسها-- إعترف لها بتأثره وعطفه على تلك المرأه--كذلك إعترف أنها لربما مالت إليه 000000ايش رايك بهذا الكلام
هذا يدل على ان الامر تعدى امر الاستشاره واصبح امر شيطاني
لذا نقول لهذه السائله اولا ليس هناك شيء اسمه خطبه في الاسلام هناك نظره شرعيه وبعدها لا يجوز لهما التواصل باي وسيله الا بعد ان يتم عقد القران عليها وتصبح زوجته
الامر الثاني ليس هناك اي منفذ شرعي يجعل من الامور العائليه او غيرها طريق لطرح مايتعلق بالزوج والزوجه لطلب المشوره والتوسع بذكر التفاصيل
الامر الثالث ينبغي لها ان تراعي الله عز وجل بالنطفه اللتي سوف توضع فيها وان تكون من رجل يخاف الله فيها ولا ينظر للحرام بحجه النصح
هذا مالدي اختي
اختي دار حوار بيننا ونقلت الموضوع كاجابات وهو مااستطعت فعله