شذى الإيمان(أنت مشروع أديبة)
^^
جلست أضحك على نفسي حين حلّقت نحو ذلك المسمى بعالم الخيال أنظر لنفسي وأنا أمسك بكتاب يتصدره إسمي ( بقلم الأديبة ......)
صراحة أكتب مسرحيات كهواية فقط عندما تطلب مني وتمثل في بعض المدارس والمراكز الدعوية ..
لكني لا أعتقد أني سأصل إلى مستوى مشروع ،،
هي مجرد هواية فقط ،
وعندما يجتمع الألم والقهر والشعور بالظلم وبيدك القلم تتفجر الأحاسيس ،
وترتسم لوحة تحرك أشجان كل ناظر إليها ،،
شكراً لك والدي وشيخي وأستاذي على كل ما تقدمه لنا،
وشكراً على التشجيع ورفع المعنويات ،
سأظل أدعو لكم دائما بالتوفيق والنجاح ،،
جزاكم الله خير الجزاء وتقبل منكم ووفقكم لكل خير..