يبدو ان هذه الرائية من أبها أو الطائف
من السمات الشخصية لهذه الرائية رقة الفؤاد والرحمة بالوالد( كون العقرب الثالثة تكثر بها الأمطار الغزيرة وايضاً بهذه الفترة يكون الجو بارد بعضهم يسمونه برد الحسوم. الذي ذكره الله في كتابه حين اهلك قوم عاد( سخرها عليهم سبع ليال وثمانية ايام حسوما)
لها دلالة عامة على الأضرار التي لحقت بالمنطقه من جراء السيول التي هطلت في العقرب الثالثة
وقد يكون والدها بحاجة لصيانة سيارة وساهمت في مساعدة والدها
أو انها
مساعدات ومساندات تقدمها لمتضررين
ارتفاع أسعار الوايتات واظن والدها ممن لم يجاري رفع
أسعار الردود
تصادم الوايتات مع بعضها. هو مضاربة أسعار الماء
وتفاوت بين وفايات وبين إصابات
اختلاف احوال الناس وكون والدها طيب ان حالته في تحسن وأموره طيبه
هذا والله اعلم