
2017-03-31, 8:03 PM
|
موضوعنا الرابع.
أأقنعونا أن في القرن 21
في عــــــــــــــــ2017ــــــــــام
ما زالت الفتاة تدوس على مشاعرها...عاطفتها، أمانيها،
ذاتها، نظرتها للأمور، حكمتها، عقليتها ....وغير ذلك.
ثم تقبل بما قبل به غيرها، وتقـــــــــــــــــــــــــــول:
يا جماعة:
هل مازالوا حاضرات بقوة ؟
لمـــــــــاذا؟؟
والمشاعر؟؟
والـــــذات؟؟،
وكل ما ذكرته في المقدمة؟
أقنعونا بالله عليكم أن ( ظل راجل ولا ظل حيطة ) مثَل، أو نصيحة مازالت
تُأتي أُكلها... مازالت في صالحهن... مازالت تتمتع بقوة .... .
|