[شذى الإيمآن]

كل الأدويــة مُــرّه ،، إلاّ قِــراءة القـــــرآن تـجِــــــد بها لـذّة و حـــلاوة .







القرآن شفاء لنفس أنهكتها المعاصي والآثام، وشفاء لجسد أتعبته الأمراض والآلام







كنت أقول كيف كان السلف يعكفون على القرآن طويلا بلا ملل؟ فلما رأيت العاكفين على الجوال زال العجب وعلمت أن القلب إذا أحب شيئا عكف عليه









مَا خالط القرآن حاجَة ؛ إلا باركهَا ، وَ لا ضِيقا ؛ إلا وَسعه ، وَ لا ظلمة ؛ إلا أنارها ، وَلا وِحدة إلا آنَسها.







إذا دخل القرءان قلباً خرجت الدنيا من ذلك القلبوحطت السعادة رحالهاووضعت البركة أغصانها في ذلك القلب







كلما غاب القرآن عن حياتنا بهتت وأصبحت نظرتنا لها قاصرة وناقصة ، وأصبح تقبلنا لأقدار الله ينخفض والصبر ينفذ سريعًا،فالقرآن وحده يحيي أرواحنا







لاتقدّم على القرآن شيئا !
إنّك إنْ تفعل ينقضي يومك و ما انقضت أشغالك التي قدّمت ، وحُرمت بركة القرآن *





عندما تحب إنساناً تعطيه أسرارك
لكنك عندما تحب القرآن يعطيك هو من أسراره فتزداد حباً له حتى تجد معه من اللذة ما يغنيك عن متع الدنيا..







قراءته
حفظه
العمل به
تدبر آياته
الاستشفاء به
التحاكم إليه عند النزاع والخصومة
هذه هي الحياة مع القرآن







من هنا وهناك