لا تعتبي علي يا نوران، والله الذي شاغلني هو ذاته الذي يشغل نوران.
هذه الأيام أضع راسي على المخدة الساعة 10 مساءا ولا أشعر بنفسي إلا على صوت الأذان أو المنبه،
مرات أحمل جهاز اللاب توب ولكن بمجرد ما أنهي بعض الأيات القرآنية والأدعية أنااااااام.
الله كريم.
لكن صدق اسطنبولية اختفت نهائيا.
ماهي توقعاتكم حول اختفاءها؟
