مرحبا بكم مرة ثانية
وشكرا لكل من اشترك في هذا التمرين؛ تمرين ذو الحجة: كانت الرؤيا تقول:
رايت بحر بين البيوت مثل في شرق اسيا البيوت مثل الاكواخ وكان ولدي يسبح في البحر مع حيتان ما اعلم عددها وكنت اتفرج مو خايفه عليه كاني متعوده على سباحته معها او واثقه انها ماراح تضره.
الرؤيا من أسبوعين
معلمة
لدي ذرية
وولدي بالرؤيا عمره 12 سنة.
بالنظر للتوقيت فرؤيتها بعد دخول نجم سهيل، والمطر فيه لا يستغرب وكما قيل: إذا دخل سهيل فلا تأمن السيل. فالرؤيا مبشرة للأم بولدها، فهي خاصة بها، لكن بماذا؟ بالعلم فسباحنه مع حيتان مبشرة لقول النبي عليه الصلاة والسلام عن العالم: تستغفر له الحيتان في البحر. وبقرينة قولها: متعودة على سباحته ومو خايفة وواثقة أنها لا تضره. ولعل الله سينفع بولدها غير العرب من آسيا، أو ستسافر لتلك البلاد. وأنا بوقتها: قلت لها:
هل ولدك يدرس قرإن وتحفيظ؟ وكان هذا دون معرفة سابقة بها.
قالت نعم.
فقلت هي بشارة له بأنه سيكون ممن تستغفر له الحيتان في البحر أي من معلمي الناس الخير
وبشارة بالسيل بعون الله.
ونأتي للتعليق على الإجابات. تابعونا.