الرياض، بواسطة رائد الفضاء كريس هادفيلد، والذي كتب متعجبا :”بقعة الرماد البشرية هذه تقاوم هنا وسط هذه الصحراء القاحلة”
الرياض ليلا، بواسطة رائد الفضاء أوليج أرتيمييف، والذي شبّه المدن المتناثرة حول العاصمة بشرارات النار المتطايرة
مكة، الوجهة الأولى لرواد الفضاء حينما يمرون فوق شبه الجزيرة العربية. تم تداول صورها بشكل واسع على مواقع التواصل الاجتماعي حينما تم التقاطها ونشرها.
المدينة المنورة. كتب رائد الفضاء أنتون شكابليروف تعليقاً على الصورة التي التقطها “منظر ليلي مذهل فوق المدينة”
جدة. وصفها سكوت كيلي (مُلتقط الصورة) بأنها الشريان المؤدي إلى مكة.
صورة بديعة لأضواء ثلاث مدن مصطفة بجانب بعضها: جدة، ثم مكة، ثم الطائف.
الدمام.. وصفها رائد الفضاء تيم كوبرا (الذي التقط الصورة الأولى) بأنها أكثر مدينة تشع في الليل وأكثرها صخباً وحركة
حائل. لم تعرف رائدة الفضاء سام كريستوفرتي (التي التقطت الصورة) اسم المدينة، ولذا اكتفت بالتساؤل “من يعرف هذه المدينة التي تشع بكل هذا الجمال؟”
بريدة، والتي كتب عنها رائد الفضاء توماس ماشبورن، بأنها محاطة بتناقض الرمال الزاحفة على اليمين، والمزارع المدورة على اليسار
خميس مشيط وأبها
صحراء الربع الخالي. ريد وايزمان مُلتقط الصورة يُبدي إعجابه كاتباً “آلاف الأميال من الرمال.. يا للروعة”
أبدى كثير من رواد الفضاء دهشتهم من حقول المزارع الدائرية المنتشرة في الصحراء. رائد الفضاء أليكساندر جيرست يتساءل بدهشة: “من أين يأتون بالماء ليزرعوا هنا؟”. الصورتان من منطقة حول وادي الدواسر
يقول “وايزمان” إن الرمال حينما تهجم على تلك المزارع يبدو وكأنها تريد استعادة أراضيها. الصورتان من شمال حائل
الطريق الذي يربط بين المدينة المنورة وتيماء
نفود الداهنة شمال الرياض، وقد غطى حزامٌ سحابي جزءاً منها
صورة ظاهرية للأرض من جهة منطقة حائل والمدينة المنورة والبحر الأحمر، وعلى الامتداد تظهر أجزاء من مصر
الخليج العربي.. حيث يضيء الساحل الشرقي
م/ن