كل من يقرأ مواضيع التخيل وممارسة تمارين الإسترخاء، لن يدرك قيمتها وفائدتها وثمارها مالم يجرب، ولكن، التجربة تحتاج بداية لمن يعلمنا كيف نمارس تمارين الإسترخاء كي نحصل على تائج حقيقية تدفعنا لتكرار المحاولة.
أنصح بالمحاولة الذاتية ومتى ما سمعنا عن دورات في الإسترخاء عند أساتذة مشهود لهم، من الأفضل أن نجرب ونحكم بأنفسنا.
شكرا لك غيوم ممطرة.