الموضوع
:
ماهو رابع المستحيلات بالنسبة لك ؟؟
عرض مشاركة واحدة
رقم المشاركة : [
3
]
2008-06-05, 12:21 AM
شـفاء
عضو متميز بالمنتدى
رقم العضوية : 49272
تاريخ التسجيل : 1 - 4 - 2008
عدد المشاركات : 2,978
غير متواجد
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شوق تبوك
أهــلاً
شـيـفـاء
...
أنـا مـن رأيـي أن الـمـستحـيلات الـثلاثـة هـي (
الفـرار مـن المـوت
...
عــودة الأمــس
...
الـشفـاء مـن الـهــرم
)
بــالنسبة للثـلاثــة التي ذكرتــها ليسـت مـستحـيلـة
الغــول
مــوجـود وورد في حديث عن الرسول صـلى الله عليه وسلم
عن أبي أيوب الأنصاري - رضي الله عـنه - :
(
أنــه كانت له سهـوة فـيها تمـر
فكـانت تجـيء الغول فـتأخذ منه
فـشكى ذلك إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقال : " إذ هــب فـإذا رأيتـها
فقل : بسم الله ... أجـيبي رسـول اللـه " فأخــذ هـا ، فحلفت ألا تـعـود ، فأرسـلها
فجـاء إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقال : " ما فعل أسـيرك ؟ " قال : حـلفت ألا تعـود
قال : " كذبت وهـي معاودة للكـذب " فأخذ هــا فقـال : ما أنا بتـاركك حـتى
أذ هب بك إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقالت : إنـي ذاكرة لك شيئا : آية الكرسـي
اقرأها في بيتك فلا يقربك شيطان ولا غيره
فجاء إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقال : " ما فعل أسيرك ؟
" فأخبر بما قالت . قال " صدقتك وهي كــذوب "
)
أما بالنسبة
للعنــقـــاء
فنـعـم عاشـت حـيوانات عمـلاقــة قديمـاً وإنقـرضــت ومـنها الديـناصــورات
ولـذلك ليـســت مستحـيله العـنــقاء
وهــي واردة في التراث العـربي وكذلك التـراث الـصيني
أما بالنسـبة
للخــل الوفـــي
أستغرب من ذلك ... ألـم يكن الـصحـابة أوفـياء لـبعــضـهـم !
لـو عـدنـا قلـيلاً لقصص الـصحـابة سـنعـرف مـانـقـصـد
ولو سـردنـا لـقـصـص الـخـل الـوفـي لـسـردت صفـحـات ولـيـسـت صفـحـة
وكـــذلك فــي هـــذا الزمــن يوجـــد الخــل الوفـــي
فهــو لــيس مـــستحــيلاً أطـــلاقاً
رابــع الـمسـتحـيلات بـرأيـي الـشـخـصـي هــو :
(
كل ما يرفـضـه العقـل ومــا تـعـجـز عـنه قــُــدراتـي الـبشـريـة
)
شــاكــره لـكِ الـمـوضـوع الـرائــع
دمــتِ بــود
شــاكره لك أختي شوق على هذه المـداخلـــة القيمــــة ..
لقد أثريتي موضوعي بهذا الشرح الوافي بارك الله فيك ..
توقيع
شـفاء
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم
استغفر الله الذي لا اله الا هو الحي القيوم واتوب اليه
اقتباس
شـفاء
مشاهدة ملفه الشخصي
البحث عن المشاركات التي كتبها شـفاء