بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله :
حلمت باطلاق نار بسيارة تجاهى انا واخى ودخل الرصاص بصدرى ,,,, السيارة تعنى التجارة (وجاءت السيارة فادلى دلوه قال يا بشرى هذا غلام ) والنار هى البركة والربح الناتج من هذا المشروع مصداقا لقوله تعالى (ان بورك من فى النار ومن حولها والصدر كناية عن الكيس او الخزانه او الحساب فى البنك الذى يحتوى على الاموال التى يعيش بها الانسان فى حياته كما ان الصدر يحتوى على القلب والرئتين وهما من اهم مقومات الحياة انا وأخى تعنى هى والشريك لأن الاخ شريك للأخت فى مال الاب وفى المعيشة داخل الاسرة ,,,,,ومن هنا فان تفسير الشق الاول أو الرؤيا الأولى :
ارباح تأتى للرائية من مشروع تجارى تدخل فيه مع اخرون وتلك الارباح تدر أموالا بمشيئة الله ....
أما الرؤيا الثانية:
مكتب كنايه عن مكان العمل بالنسبة للرائية وهو الجامعة ,,,رجل لا تعرفه رجل غريب لا يمت لها بقرابه ولكن تربط بينهما علاقة زمالة (جلست بجانبهما )
وهو رجل متزوج (ومعه سيده) ينظف السلاح (يراجع ويصحح بحث او رسالة علميه) لان السلاح بمعنى العلم ,,,نصحها بتأجيل البحث لأن به بعض العيوب وهو قولها (ابعد السلاح حيث كان مقابل وجهى )وبعد دقائق (خلال وقت قليل) قدم رجل اعرفه تقدم لها خاطب ربما يكون زوجها السابق من قولها ( اعرفه ) او رجل خاطب قريب لها وغضب (شعر بالغيره من علاقة الزمالة تلك )فاخبرته بان معه امرأة ( متزوج )وليس بينى وبينه علاقة أخذها بعيدا ( تم الزواج) لأن الزوج يأخذ زوجته بعيدا وينتقل بها من حياة الى حياة جديدة...
والتفسير هو:
انها كانت تعرض رسالة علمية او بحث على احد زملائها بالجامعة ليراجعها وهو رجل متزوج ونصحها أن تؤجل عرض هذه الرسالة لأن بها اخطاء تضر بمكانتها ثم تقدم لها خاطب من اقربائها او قد يكون زوجها السابق اراد ان يراجعها وعندما شعر بالغيرة من هذا الزميل اخبرته بانه متزوج ولا يمكن ان تفكر به وتم الزواج والحمد لله ...
والله أعلم ....