للتشجيع أشاركك هذه الكلمات كتبتها كتعليق على صورة زائر في الصحراء
..مدخل.. أحبّ تأمل المساحات الواسعة التي تسمح للأسير بالإنطلاق دون قيود
وربما كان هذا سبباً في أنها صورة وتعليق لا تغفو إلا براحتيي..!!
فكيف كانت العلاقة بين الإنسان والصحراء.. واليأس والسماء
عند رمال صحارى عطشى للمطر
ومع صوت تلك الريح التي تخللت أفرع شجيرات نبتت لتقاوم ذاك الجفاف
هناك بقايا..!
لزائر هرب من الضوضاء وضجيج المدينة
للهدوء.. للإسترخاء..
لكوب قهوة أو شاي احتساء..
لعبرة ذكرها وبقيت رغم الظلام وحلول المساء..
تلك القيود بمعصمي.. من لي بها!؟
إلا ربُ السماء!؟