كم هو جميل أن نترك مواقف ايجابية في حياة من نحب،
قد يكون في الأمر صعوبة نظرا لظروف كثيرة يمر بها الإنسان مما يستدعي تقلبات في نفسيته، وما يعقبها من سلوك يؤثر في علاقته مع الآخر، ولكن، يبقى يقين الطرف الآخر بأن شريكه، أو صديقه، أو قريبة بشر مثله، بشر لا يختلف عنه فيما يعتريه من مشاعر تدفعه للحظات للظهور بخلاف ما اعتاده من لطف، وعقلانية، وإيجابية، يبقى ذلك شافع له، شافع يذيب كل المواقف السلبية المحدودة في علاقته مع الآخر.
شكرا غيوم ممطرة، موضوع يحرك المشاعر الراكدة.
بارك الله فيك.