كنا نظن أن هجرة العقول المبدعة أنتهى أمرها، ولكن للأسف، الحروب مازالت تنهك بعض البلاد مما دفع أهل العلم للهجرة لبلاد أكثر أمنا، وبلاد أخرى انهكها الفقر، فحصل الشيء ذاته، وليتنا نجد في المستقبل القريب مؤسسات تهتم باستقطاب تلك العقول كي نستفيد منها وتُنسب إلينا ابداعاتهم عوضا عن نسبتها للغرب.
شكرا لك يالطيبة، وبارك الله فيك.