بارك الله فيك,,
حقيقة كلماتك كالبلسم المداوي للعلاقات التي يحدث فيها سوء فهم,,
وأرى ان ذلك لايقتصر على صديق وصديقه,,بل حتى في علاقة الأخ بأخوته وأقاربه وذوي الأرحام وغيرهم من المقربين الذين كان الشيطان حائلا بينهم وبين المصالحة بسبب سوء فهم وغيرها من الأمور "التافهه",,التي يكبرها الشيطان في النفوس وتصبح مدخلا للشر والسوء والشحناء والبغض والعياذ بالله,,
والإنسان كلما راعى الله تعالى وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم وجعل أمور دينه وماحث عليه الدين في التعامل,وجعلها هي التي تقوده وتبادر فيه لفعل الخير,,عاش مسالما لنفسه أولا ومن ثم غيره,,فهنيئا لمن كان كذلك.
"عبدالله الصالح",,
لاحرمت أجر صنيعك,ونفع الله بما كتبت.
فشكرا لك أخينا الفاضل.