أختي الفاضلة
أنا مع إخبار الزوج لزوجته قبل أن يقدم على أي خطوه في هذا المشروع
ولم يصل الموضوع لحد الخيانة معاذ الله أن نكون من الجاهلين
هذا شرع ربي القائل في كتابه الكريم(وما كان لمؤمن ولا مؤمنة إذا قضى الله ورسوله أمرآ أن يكون لهما الخيرة)
فهل نشبه الحلال الذي أحله ربي بالحرام الذي يأخذ مسمى الخيانة والزنا
والعياذ بالله
لم لايخبرها وما المانع يجبر خاطرها ويتلطف لها ويبرر لها سبب الرغبة وعندها فهي مخيرة
إن أرادت الإستمرار واعيش مع من تحب أو التخلي عن هذا الحب والإستقرار العاطفي
ولا أعتقد أن العاقلة تهدم بيتها خصوصا إن كانت أم أطفال وتتركه بسبب غير مقنع
والدور الباقي على الزوج بأن يقربهن من بعضهن
فلا يسب إحداهن عند الأخرى أو يمدحها
و أن يعدل بكل شيئ
وقدر إستطاعته يقرب بين الأطفال حتى لايكبروا على الكره لبعضهم بسبب الأمهات
المهم أن لايتزوج إلا في حال توفر القدرة الجسدية والمالية
والله يعينه
لكن تصدقون أن كثيرآ ممن تزوج مثنى وثلاث
ويعيش مدللا بين نسائه
يتسابقن على إرضائه وإسعاده
لم الضيق والكدر من شرع رباني مسلم به
والله لاتستحق الدنيا لحظة نقضيها في الكدر والضيق من زواج الزوج بأخرى
هذا أمر مفروغ منه ومنتهي وقدر من الله على عباده
ولكل رجل طريقته في الإقناع
موضوعك ذو شجون
وياما بتقرأين
فعلا موضوع أكششششششن