كل عام وأنتم بخير والدنا الدكتور فهد وجميع المنتسبين إلى هذا الصرح الشامخ
أسأل الله العلي القدير أن يجعلنا وإياكم ممن يقوم هذا الشهر إيماناً وإحتسابا
وإن يكرمنا يوم القيامه بالدخول من باب الريان وأن يجعلنا من الفائزين
برؤيه وجهه الكريم وأن يرزقنا شربةً من يد الحبيب محمد صلى الله عليه وسلم
كما أساله جل في علاه أن يُلبس اخواننا في سوريا وفلسطين والعراق
ثوب النصر وأن يشفي جراح قلوبهم ويوحد شملهم ويكتب لهم العزة والكرامه
وأن لا يحل رمضان القادم إلا وقد نُصروا ووفقوا إن ربي جواد كريم.