الحمد لله والصلاة والسلام على أشرف الأنبياء والمرسلين، سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين، وبعد.............................................. ........................................
قد تتساءلون اليوم ما الجديد لدينا؟ هذا سؤال قد يرد للذهن !!
والحمد لله أن صار الجديد وبرنامجنا وجهان مألوفان، فالرتابة لا وجود لها أبدا لدي....وهذه نعمة تذكر فتشكر...................................فما جديدي لحلقة الأحد؟؟
الجديد في البرنامج، وكما عودتكم، لقاء بمعبر رؤيا، له حظور إعلامي، وله إسهامات كبيرة جدا في العمل الخيري والتربوي، وهذا هو اللقاء الثالث في سلسلة لقاءات البرنامج بالمعبرين، وهدف هذه اللقاءات بات معلوما لمن يتابع، فلا وجود في قاموس العمل لدي، لأي شبهة قد ترد في ذهن أحد ما، لماهية عمل المعبر وآلية التعبير، وهذا هو الهدف، فنحن من خلال هذه اللقاءات نحب أن نطلع من يشاهد، كيف تعبر الرؤيا، وكيف تعلم هؤلاء المعبرون التعبير، وهل ولدوا معبرين!!!!، وما الذي يحبونه أو يكرهونه لدى من يتابعهم، سواء ممن يطلب التعبير، أو من ينتقدهم أحيانا.........!!!
الخ المحاور، والتي كانت وستكون محور الحديث دائما عند اللقاء بأي معبر، وبالطبع أتقدم لكم يا متابعينا ومتابعاتنا بالشكر الكبير على متابعتكم وحفاوتكم، وسأسر باقتراحاتكم، وسأسعد بأسئلتكم، وأرجو الله ألا تمر السنة الأولى إلا وقد حققت ما خططت له، وهذا كان هدفي الأول عند توقيع العقد للظهور في برنامجي الحالي بقناة الراية، بل وكان السبب لظهور القناة