الضحك المعتدل وفي وقته المناسب ( ضرورة ) لصحة البدن
من أجل أن تكون النفس مهيأة للقيام بواجباتها المتعددة وللتخفيف
من ضغوطات الحياة وأكثر الناس تفاؤلاً وسعادة هم الذين لا تغيب
( الابتسامة ) عن محياهم ..
سلمتِ أختي الفاضلة / البارقة وأسعدك الله في الدنيا والآخرة ..