لتستلها يقظة مشوبة ب صرير الحنين
وهشيم الفقد ..تُقلب كفها اليمنى
تُحدق اليسرى تجمعهما ..ولا شيء..
طنين يسلبها منها إليها يُلهيها عنها لتهدم
صرح السهو تحت وقع الرجوع إلى..لا شيء
ابدااع,,
كيف هو حال "الموصوف",,عندما يكون "الوصف" حاضرا,,لنتيجة نهايتها "لاشيء",,
"♪♪ تَراتِيلُ حَرفْ ♪♪",,
لا نرى من فـيض قلمك إلا دررا تـأسـرنـا بـجـمــالهـا,,
سلم لنا بوحك الآنيق.