السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
خيرا رأيت وشرا كفيت...قال صلى الله عليه وسلم "الشفاء في ثلاث"...قضيت أكثر من مدتك المطلوبة في "مركز" ما...ورتبتك الحالية "ثلاث نجمات وتاج" أعلى من المركز الحالي...ويتم نقلك الى مدينة أخرى باذن الله ثم ترجع ان شاء الله...تحمل واصبر...ويتم ترقيتك للرتبة التالية باذن الله...مثلا قد يكون النقل بين ثلاث مراكز كظن وليس جزم...عريجاء الشفاء الدمام ثم ترجع والله أعلم
ولي أمرك يريد مساعدتك في موضوع ما ومهتم بك وعلاقته بك كالوالد مع ولده...ولكنه لا يستطيع مساعدتك في أمر ما...فلا تحرجه وأحسن الظن بأخيك...واصبر وأسمع وأطع..."أطيعوا الله وأطيعوا الرسول وأولي الأمر منكم"...فالله تعالى يجزي الصابرين بغير حساب...
واذكر نفسي واياك بهذه الآية...قال تعالى:"وهو الذي يتوفاكم بالليل ويعلم ما جرحتم بالنهار"...اتق الله في النهار ولن يهولك ما ترى في الليل باذن الله...واذا طلبت شهادتك في أمر ما أو تنوي رفع شكوى لولي الأمرفاتق الله وتذكر الله تعالى حتى يذكرك الله عند الشدة...فالله يحب الشاكرين ويحب الصابرين
المشكلة المندلية الوراثية في الدم التي تخاف منها...تحتاج فيها الى رقيا...والله اعلم رقياك بهذه الآية من سورة النور"والله خلق كل دابة من ماء..."...فالشيطان يجري من ابن آدم مجرى الدم...فخروج الدم شر يكفيك الله اياه...والله اعلم وأحكم
الانتقال من مكان والرجوع اليه من قوله تعالى "وهو الذي يتوفاكم بالليل ويعلم ما جرحتم بالنهار...واليه مرجعكم"...هنا نجد اشارة للرؤيا نفسها...فما يحصل بالنهار في عمل الرجل وما يستند عليه ليقوم بعمله...ورؤية الرجل لهذه الرؤيا بالليل...والانتقال الى اجل مسمى والرجوع باذن الله
والدم الذي يسيل...يشير الى كلمة شهيد أو شهادة...فنرجع الى السنة...مثلا: حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم عن تمني الشهيد الرجوع وهنا اشارة للرجوع ايضا...ومنها مدة أمر ما خمس سنوات والله اعلم لقوله صلى الله عليه وسلم الشهداء خمسة...ومنها استنباط "طلب الشهادة لأمر ما"...وكونها في رجله تشير الى "العروج" أو الارتقاء وهي الترقية باذن الله...والرقيا أيضا والله أعلم
وقوله "أمامي والدى"...منها نستنبط كلمة "امام"...ومن "الوالد" نجد "الوالي" أوولي الأمر...لذلك دلت على "ولي الأمر" ايضا...وأكد ذلك "جلوسه على الكرسي"...ومنها اشارة لمن يجلس على الكرسي بالعدل واتقاء الله ولا حرج في النصيحة...وفيه أنه رجل فيه خير باذن الله ويهتم بمن حوله....وهذه بشارة له في الرؤيا: "السيولة الغير مشروطة" يبحث فيها مع خبراءه الاقتصاديين!..."
"unconditional liquidity"
مركز الشفاء...من "الشفاء" في ثلاث...ومركز الشرطة...من "شرطة" محجم...ومركز عريجاء...من الجرح في رجله وهو يمشي...
الدمام...لقوله "دم" أكثر من مره...ظننت انه لو قالها شفهيا في الأخيرة لقال "الدمان تسيل منها" وليس الدماء...فالكتابة غير القول الشفهي فننظر الى الدلائل في الكلمات وما تشير اليه...ومنها لهجة الرائي...
سيولة الدم ومخاوفه منها من قوله "الدم يسيل"...والشفاء من عند الله لما يخاف منه...اذا اتقى الله وصبر...مندلية من مناديل...ورقية من كلمة ورقية...وفيها ايضا مشكلة السيولة المالية عنده وعند الآخر...
ومسألة الدين والمال أو الأقساط فاتحفظ عليها وامسك...فينتبهوا جميعا للبنك الذي يتعاملون معه سواء محلي أو دولي...فالله يمحق الربا ويربي الصدقات...وغيرها في الحلم مما لا فائدة من ذكره للرائي مما لا يضره...والله أعلم وأحكم