يا آخر صمـت في صدري كأن الحـزن له حرّاس
.......................... و كنّـي لا تنهـدتك يردونـك و أنـا ما بي
كذا صار الوطن غربـة من الغربـة و لا ينـدّاس
.......................... أحـد ماله أحـد حتى ثيـابي مـاهي ثيـابي
بالرغم من نبرات ( الحزن ) الطاغية على القصيدة
ولكنها رائعة وجزله المعنى والمبنى ..
شكراً أختي / غيوم ممطره .. ع حُسن الانتقاء ..