طالما أن رأي الأخت إسلامي قائم على دليل من كتاب أو سنة أو كلاهما, فوجب عليه احترام هذا الرأي وهذا الإلتزام ولو خالف رأيه (حتى وإن كان رأيه قائماً على دليل). المسألة دخلت فيها الشخصنة وهذا ما أدى إلى الحرج. الدين يسر, فيسروا على خلق الله ولا تضيقوا واسعا.