حتى في الرياضة تضاءلت الروح الرياضية،
وما يحدث في بعض الدورات الرياضية شاهد على بشاعة النفوس،
حتى الإعلامي القدير ظهر حقده، وسوء أدبه، وافتقاده لأخلاقيات المهنة، وأبسط درجات الذوق، فصرح بما في نفسه دون مراعاة لدور الإعلامي في مثل هذه المواضيع الرياضية،
والتي تنصب أولا وأخيرا في إبراز هذه الروح.
كنت أجلس في بعض الأوقات لمتابعة كرة القدم مع أهلي، ليس حبا بالكرة ولكن لمشاركتهم جلستهم واستمتاعهم وهي فرصة للجلوس معا فترة لا بأس بها، ولكن تتابع الأحوال الدالة على انعدام الروح الراضية دفعني كما دفع غيري لعدم متابعة كل ما يخص الكرة ولو لبضع دقائق، والسبب: ( الحفاظ على روحي الرياضية، والمحافظة على الحب الذي نكنه لكل أخواننا في كل البلاد العربية ).
شكرا أخي عبدالله وبارك الله فيك.