ليتهم يتذكرون حديث النبي صلى الله عليه وسلم: "لأن يجلس أحدكم على جمرة فتحرق ثيابه فتخلص إلى جلده خير له من أن يجلس على قبر "
فلربما اتعظوا.
فقد نهى صلى الله عليه وسلم وحذر مما هو أقل بكثير من الضحك والكلام وغير ذلك مما نسمع عنه ي الوقت الحالي،
فقد حذر من الجلوس ومجرد الاتكاء على القبور وما يشبه ذلك، فالرسول صلى الله عليه وسلم رأى أن الإتكاء على القبر يؤذي صاحبه، فكيف بمن يضحك، وغيره يمر بسيارته دون أدنى احترام، وآخر يرمي القاذورات.....
ولن نتحدث عما يحصل في الكثير من البلدان والعياذ بالله.
ربنا لا تؤاخذنا بما فعل السفهاء منا
بارك الله فيك أخي عبدالله.