قصة تحمل في طياتها الكثير من المعاني، بل المآسي التي نراها في مجتمعاتنا...
وأنا أقرأ القصة تبادر لذهني عدد من الأخوات ممن أعرف، أخوات للأسف فضلن الوظيفة
على الزوج، أخوات رفضن الاستقالة لأجل المال ومغريات الحياة، أخوات قتلهن الجشع ولم يكتفوا
بنعم كثيرة منّ الله بها عليهم، وكماليات لم يقصر الزوج في توفيرها.....
خسروا الزوج، والأبناء، وطالهم الإبتلاء من الله، فلم يفدهم الندم.
شكرا غيوم ممطرة.
نسأل الله العافية.