سبحان الله !
(ادفع بالتي هي أحسن السيئة
فإذا الذي بينك وبينه عداوة
كأنه ولي حميم).
تذكرت هذا المقطع وتأملت حال من يعرض ويصرّ
على الهجر، أو العداوة.
بعض من غاب عنا، وتشاهدون بلوحة التكريم أسماءهم
اتُّهمنا زورا وظلما من البعض(؟) بأننا حاربناهم وطردناهم
ولعل بهذه الخطوة يتضح الخطأ
ويتقدم صاحب الموقف الخاطئ للأمام خطوة... في طريق العفو والاعتذار.
وإنا لمنتظرون .:)