في العهود السابقة، كان هم الرجل ( الجنة )، فلهذا لا يبالي
إن خسر الدنيا وما فيها مقابل كلمة حق.
وفي العهود السابقة، كان توكلهم على الله توكل العارفين، توكل فيه حسن ظن بالله
ولهذا لم يخشوا على زوجاتهم وذرياتهم وصدحوا بالحق.
شكرا لك أخي الفاضل وبارك الله فيك
ووفقك في اختياراتك.