وكما يقال الحاجــــــة أم الإختراع.
أذكر إحدى الصديقات في دولة عربية، قالت لي، أنهم في زمان مضى، كانوا يضطرون للوقوف طابور طويل كي يسجلوا إحدى المواد الدراسية عند أستاذ من أساتذة الكلية،
فقامت إحدى الطالبات بإحضار الخادمة السيرلانكية وأوقفتها في الطابور عوضا عنها، وفي اليوم الثاني فعلت صديقتها الشيء ذاته، ولم يتمكن أحد من قول كلمة واحدة.
شكرا غيوم ممطرة.