قلت:
" لما لا "!!
فقد كان حبك، لجمال الخصال وحلاوة الطباع
وقلبك عشقه قبل عينيك...
وروحك ألفته ولم تهجر يوما سماه....
" وحب كهذا سيبقى حاضر ..... وإن غابت ملامح محبوبك"
قالت:
" الآن عَلِمت لما يحدث ذلك"
جميل جداً ..
خاطرتك تثبت بأن المخبر أهم من المظهر ..
فقد تتلاشى المظاهر من الذاكره ولكن تبقى الأفعال الطيبة
والسلوكيات الحسنة والمواقف الرئعة ..
سلمتِ مشرفتنا المتألقة / البركة سليمان ..