جميل جدا ... شكرا لك يا بارقة عمري ... فعلا الأولاد ملح الطعام
رمضان ع الأبواب فسلطان فكر يصالح مراتو الغضبانة عند أهلها فقلبه مازل يـــنـــبـــض بـــإســـمـها وعيناه مازالت تدرف الدموع من أجلها فأخد بسبوسة وسمبوسة هدية لها ولما طرق الباب استقبلته حماته السووسة بدم بارد فرفضت الصلح وطردته .. فخرج مهانا وهو يردد حرام عليك يا حماتي لا تفرقين بيننا فردت عليه حرمت عليك عيشتك يا أصلع ...