من القائل:
أهيم بروحي على الرابيه
وعند المطاف وفي المروتين
وأهفو إلى ذكر غاليه
لدى البيت والخيف والأخشبين
هذه القصيدة من القصائد اللشاعر الكبير طاهر الزمخشري رحمه الله يذكر قصة ولادتها عندما كان في مصر .. حيث تعود أن يقضي كل الأعياد في مكة المكرمة بجانب البيت
من القائل.
بَلد قَد خَلَت مِن الحُسن حَتّى ** لا حَبيب إلَيهِ قَلبي يَميلُ
وَإِذا ما نَظمت شعراً فَقُل لي ** أَي شَخص بِهِ المَديح أَقولُ
عَصفت لِلهُموم ريح سُموم ** وَتَوَلَت عَن الرِياض القُبولُ
لا عَجَيب إِن عادَ دَمعي دِماءً ** فَمَنامي بَينَ الجُفون قَتيلُ