هنــا وجدة نفســي بعـد ما كنـت هنـاك
انـت جميـل ولا ريـب في هـذا"
ولكــني اجـدك هنـا بالمشـاعر لتصخير الشعـر والمعنـى
ووجدتك هنـاك بالشعـر المصخر للشعر
لا اقصـد في هذا التقليل ولكــن قراءة بعيـن المصادقه بعيـداً عن المجاملـه
وانـت بشاعريـة لا يختلف عليهـا
اعجـابي مرة اخـرى
اخوك :"ابـو تركـي الحربي.