قلوب شابة تتهادى في أعطاف الهوى ، وأقدارها تتشابك بخيوط خفية من شباك الحب ، ولذة الترقب ، ولوعة الافتراق ، وتلمس سبيل الرشاد .
أيمكن أن يسكن القلب ساكن سوى الحبيب الأول؟
أيكون الحب سعادة وسكنا؟
أم هو شقاوة وبكا؟
وما حقيقة ذلك الحب الذي لا يخطئه قلب إذا ما وقع فيه ..
ولا يحيط بسره وصف ..
ولا يجري عليه مثال؟
هي قصة الحب وقصة مشيئة الخالق ..
وبينهما قصص أخرى
أعزائي أذكروا لنا تجاربكم وقصصكم القصيره للمتعه وللفائده عملت لكم تغير في حياتكم من الأسوأ ألى الأفضل .
أتمنى التفاعل
راق لي ..