1 ـ دائما لا أرسم صورة للشخص المقابل ولا أستحضر رأي الآخرين المسبق
في هذا الشخص بل أجعل الصورة / بيضاء / يقوم الطرف الآخر بتشكيلها
ورسمها من خلال تعامله ومن ثم تُثبت / الوقائع والمواقف / إتجاه وصدق
هذا الشخص ومقدار المسافة التي يجب أن تكون بيني وبينه ..
نعم ,,
صدقت في هذه النقطة بالذات,,
والتي هي أقرب نقطة أتعامل بها مع الغير,,
وان كانت كل النقاط المذكورة سبيلا ناجحا وبلا أدنى شك لنا جميعا,,
لكن من خلال قرائتها ستجد أن منها ماهو أقرب لشخصك ونفسيتك والتي ربما تعاملك بموجبها,,
وهنا يظهر ويتحرك المكنون النفسي تجاهها,,
ويبقى جوهر الموضوع((أن الكمال لله تعالى,,فلانبحث عنه في بشر,,ونتعب ونأكل في نفسياتنا ونتحسر على كل شيء,,وقد جعل الله لنا الخيرة في كشف حقيقتهم أمامنا,,فنقول الحمد لله ونمضي,,فصحتنا ووقتنا أغلى بكثير من لحظة تفكير في شيء ((مايستاهل)).
من واقعي أكتب لكم ريشة هذا المثل,,
(((ياما دقت على الراس طبول))) .
من صميم القلب شكرا على إثرائك الموضوع من زوايا مختلفة ,,
لكنها في النهاية تصب في هدف واحد,,
كالعادة"صورة" متألقة لسلسلة مواضيعك.