فكثير منا ينظر إلى العاصي نظرة سخريه أو تعليق او استهزاء وقد يتبعها الدعاء عليه قد يغيب التوجيه النبوي
مع التعامل مع العاصي والمذنب بقول اتق الله ؛إن الله يراك ؛ ثم اتباعه بدعوه صادقه ودعوه في ظهر الغيب أقوى في التأثير في نفسه ويشعر بإنك تنظر إليه نظره رحمه وحب الخير له وشفقه
جزيت الخير غاليتي,,
فعلا في ذلك يكون التوجيه بهذا الأسلوب أبلغ في النفس ويتم على أثرها تحريك الضمير ومن ثم حصول المراد بحوله تعالى,,
رفع الله قدرك دنيا وآخره.