رِفْقاًا ’رِفْقاًا ’
يَ ظنون الآقْرَبيِن
يَ عُيون العَابِرين
ويَ افْوَاه الْعَابِثين
رِفْقاًا ’بِ قلُوبٍ عَشقَهاا
الألمْ
وَارواحً عَقَهآأ طعم
الْفرح
’رِفْقاًا بَ اجْسأدٍ قُوتَهآأ
خُبْز الآمل
اتْرُكُوهآا و خُبزهَآأ
لآتَحْرِمُوهًآ لّذته
لآتَغْتَالوا صَبْرهآأ
لآتَحْتَقِروا فَقَرهآأ
اتْركوهآأ وَقَناعة نَفسهآأ
تَنتَظر مِيلآد فَجرهَآأ
أرواح جريحه تتلحف الصبر
عند عصف الألم
لا يداويها سوى الأمل
اليوم بمجرد شروقه يبعث
نبض الفرح
فصبرا و الله المستعان يا عابرين
على ما أُتصف
غيم فكرٍ نقيه
فهطلت تلك الأحرف فكان أيما هطول
أنيقة الحرف
لك الثناء على جميل إحساسك
كوني بخير