آطيآاف المااضي وآطلاله لآتُمل
سَ نظل نعشقهآا حكآايةً وروايةً
وإن كاانت احرف تُروى على تقاسيم الورق
سَ نظل نعشقهآا
فَ كيف إن كآانت واقعاًا بَقِيّ مِنه اثَرً نزوره
عبق المآاضي سِحرٌ آسر افئدتنآأ
وهيهآات لِمآا مضى آن يعود
وعزاؤنآأ إستجداءُ ذاكِرةً لعلهاا تجودٌ علينآأ
بِمآا يروي عطش الحنين ...
عبدالله الصالح
شكراً على مآا نثرته لنآآ مِن إبدااع