[همس الوعد]

*الؤلؤه الاولى ((مع الله )) ...
مع الله إذا ازدحمت الخطوب واجتمعت عليك الكروب ..
مع الله عند هزيع الليل وفي الغداة والعشي ..
مع الله عند بكور الطيور وأفولها ..
مع الله في كل وقت وحين ، مع الله في السر والجهر ، مع الله في الخفاء والعلانية .
سبحان من يسبح الخلق له ، سبحان من تسجد الملائكة لعظمته ، سبحان من يُسبح له كل شيء ..
مع الله إذا ضاقت عليك الأرض بما رحبت ، وصار الفضاء أضيق عليك من سمِّ الخياط .
مع الله وقت افتقار المال ، وكثرة العيال ، وقلة المعين .
مع الله عند طلب الغريم ، وإجداب السنين ، وقحط المطر .
مع الله في الضراء والسراء وعند النِّعَم وعند النِّقم .
مع الله إذا حار فكرك واشتد الأمر عليك .

الؤلؤه الثانيه- "من أحسن العمل أحسن الناس له القول ".



الؤلؤه الثالثه *"علامة حبك للمصطفى -صلى الله عليه وسلم- الاتباع لما أمر والكف عما زجر وإلا فما يغنيك شيئا قولك: أحبه



الؤلؤه الرابعه : يقول الشيخ د.خالد الجبير :*
كرَرَوَآ قـول ” ‏​اسّتغَفرَ ‏​اُللّـٍه الذّي لٍّا إلّہ
إلا هُوَ الحّي القيُومَ ۈأتُوبَ إليّه



الؤلؤه الخامسه :آلحيآة مآهي آلآ قصة قصيرة !
من ترآب . . على ترآب . . آلى ترآب ..!
.., ثم حسآب ..فثوآب ..أو عقآب
ف عش حيآتك لله ,تكن آسعد خلق الله
لو يعلم المصصلي*
مآيغششآه من الرحممة
عند سجوده لمآ رفع رأسه . . . !




الؤلؤه السادسه :إننـآ سُعداءْ وَ لكن لا ندري !
سُعدَاءْ’ إن عَرفنـآ قَدر النِعَم التَي نستمتع بها ،
سُعدَاء إن طلبنـا السَعادة من أنفسنـا لا ممّا حولنآ*
سُعدَاءْ إن كَانَت أفكارنـآ دائماً مع الله ، فَشكرنـآ كُلّ نِعمَة ،*
وَ صَبرنـآ عَلى كل بَلِيَّة ، فِكنـآ رابحين في الحَالينْ ، ناجحين في الحياتيَن ..
الحَمدُ للـه على كُلِ حَالْ*





الؤلؤه السابعه :شرب عبد الله بن عمر ماءً باردًا ,
فبكى ! فقيل له : ما يبكيك ؟
قال : تذكرت آية في كتاب الله تعالى
[ وَحِيل َبَينَهُمْ وَ بَيْنَ مَا يَشتَهُونَ ]
ف عرفت . .
أن أهل النار , لا يشتهون شيئًا ك شهوتهم
الماء البارد?
مسسائكم مكان في الجنة إن شاء اللھ ،
كُتب عليكم ألا تشقوا فيها أبدا)



الؤلؤه الثامنه :لقد علمتني الحياه بّ أني مزيج
من ( تُرابٍ وماء ) ,,
وأني ضَعيفه إذا كُنت لوحدي
وأني قَويةٌ ..*
بّ ( رب السماء )



إذا گنٍتِ تشعر انك لاتعيش جيـدا
فإعلم أنك لاتصلي \” جيــدا \” (y)
هنآك فرق :
بين من يصلي ليرتآح بهآ .،.*
وبين من يصلي ليرتآح منهآ .،.



الؤلؤه التاسعه :دٌون سجّده صلآتكَـ وش تكَـون آلحيآهُـ ،
رحمتكَـ يَ إلهيُ . . كَلنآ مقصّرينٌ !*
*آلذّ مَآ فيْ آلدّنيَآ عُبًادَة آللٌہ <3
فَـْ/أشبًع منًها . . فَليسَْ بعًد الًمٌوًتْ
[سٌجًــــوُد] (y)!
*ﭑللھمَ / لقنَيْ ‘ لإ إلہُ إلإ ﭑللھ ‘*
. . . .  – عندَ ﭑلسڳرآتَ… 
ۅ ۅ ۅ ۅ ۅ لإ ﭠجعل `
حسنآﭠي ‘ ~ حسرآتَ ‘. </3*
ۅ ۅ ۅ ۅ ۅ لإ ﭠفضْحَنيّ `
بـ / سيَئآﭠي يومَ آلقآڳ يَ ربْيّ ،*
ۅ ‏​آجعل قلبَيْ ‘ 
يذڳرڳ لإ ( ي ن سَ ‏​آ ڳ ) ‘ 
- ﭑللھمَ ‏​آمّيّيِّينَ ,`


　*
الؤلؤه العاشره :من رطــب قلبه ه [بذكر الله]
[لن يتعب] من جفآفَ الحيآة
أستغفرالله وأتوب إليْه



الؤلؤه الحادي عشر :يبكي شوُقاً لنآ !
فهلّ بكينا شوقاً إليه ؟
اللّهُمَ صّلِ وَسَلّمْ عَلّى سَيّدِنَا مُحَمّدْ
سَيَمضِي العُمر سَريعاً ,
سَيَأتِي اليَومُ الّذِي ;*
تَلتَفِت فِيه خائفًا تَبحثُ عَن . .
( مُحَمّد بِن عَبدالله ) ،
‘ فَصَلّوا عَليه و سلِّمُوا تَسلِيمَا <3



الؤلؤه الثانيه عشر :لآإ ضُآق صَدرك مدّ لْلـه : يدينك ’
و آلليْ قسمه ” الله ” لْك | آقنع به و أرضُ
و آضمُن لْك آن الآإرض تصَغر بـ – عينُك ” و تشَوف ضيُقة صدرَك [ آوسَع مُن الآإَرضُ
قلبِكـ اذِآ عطِــش)= فلآ تســٍقهـ إلآ بالقرآنِ
واذا استوحـــٍش فلا تشغلْهـ إلا بالرحُمنِ
اللهٍِم اشغلني ـٍ بما خلقتــٍِنيٍ لـــٍه*
ولا تشٌغلني؛، بمٍا خلقتِه لـــُه



الؤلؤه الثالثه عشر :يقولْ إبنْ عثِمينْ رحمة َ الله :
إذآ رأيتْ نفسكْ متَكآسلاً عَنْ الطآعَة فْ أعلمْ أنّ الله كَرِهَ طَآعتِك ْ . .
فيارب اعننا على ذكرك وشكرك وحسن عبادتك



الؤلؤه الرابعه عشره• كنْ ثابتًا في إيمانك، كثيرَ التزوِّدِ بالْخير كي تتجَذَّرَ شجرةُ إيمانِك*
وعطائِك، فتثبت جذورُها وتقوى، وتسمو فروعُها وتنْتَشِر وتكثر*
ثمارُها.*



الؤلؤ الخاسمه عشر • لا يجمعُ القلبُ النورَ والظلمةَ معًا، وحتى يستقرَّ نورُ الحقِّ*
والإيمان والقرآن فلا بد من التخلِّص من ظلمة الذنوب.*



الؤلؤ السادسه عشر • كي تسموَا الروحُ وترتقي النفسُ فلا بد من قطْعِ العلائق بالدنيا أو تخفيفها.*



الؤلؤه السابعه عشر • مما يعيق التوجُّه إلى الله وجمعَ خيرِ القرآن انصرافُ النَّفسِ نحو اهتمامات من المباحاتِ لا داعي لها.*



الؤلؤه الثامنه عشر• الإخلاصُ لله والصدقُ في التوجُّهِ إليه سبحانه يحْتِمان على المسلم شدَّةَ العزمِ وعَدَمَ النَّظرِ إلى الوراء وتصويبَ الهدف وعلوَّ الهمَّة.



الؤلؤ التاسعه عشر • قد نفهم قول الرسول صلى الله عليه وسلم "إن الله يحبُّ أن يرى أثر نعمته على عبده" خطأً، فلنوفق بينه وبين قوله تعالى: "ولا تبذِّرْ تبذيرًا، إن المبذرين كانوا إِخْوان الشياطين، وكان الشيطانُ لربِّهِ كفورًا".*



الؤلؤه العشرين :قال الشيخ صالح المغــامسي “حفظه الله” من أفضل الأشياء المعينه على صلاح القلب
“عدم إحتقار الناس , وذكر أن بعض الناس قد يعانون على إصلاح الظاهر , ولم يعانوا بعد على
إصلاح البـــاطن , وأن الله قال عن يوم القيامه ” يوم تُبلى السرائر “
اسأل الله القدير يجعل هذاالعمل خالص لوجهه الكريم