الأمـير عـبد الرحـمن بن مـساعـد
عـندما نـسـمع لـه نفقـد الحـس أحياناً ...
ونحـن نـكـتب ... لـنكـتشف أن كـل ما كـتبناه هـوإحـساس دفـين بـداخـلنا ...
أردنا له أن يبقـى حـبيسنا .. ولكـنه ظهر بـ لحـظة غـياب الوعـي ...
هـذا مـاكـان الحــال عليه هــنـا ...
عــبـدالـرحـمـن الـحـربي ...
وهـل بعـد نقـلك لهـذه الرائـعه
أحـرف يـُـكـتب بـهـا..!!!
دمــت مـتـمـيـزاً