احتمال أخر ,,,
عن عائشة, قالت: سألت رسول الله صلى الله عليه وسلم عن هذه الآية ( وَمَا جَعَلَ عَلَيْكُمْ فِي الدِّينِ مِنْ حَرَجٍ ) قال هُوَ الضيق.)
والحرج هو الضيق فهي لم تعد تشعر با لحرج الضيق ,والهم ,و, يقدم لها و تحصل على مساعدة وهو ما عبر عنه برمز (ويقع على يدها ) حصوله وخذه ونيل الشئ لوقوعه على
يدها , ويكون به راحة لها وفرج وانفراج همها انشراح لها فلم تعد تشعر بالحرج أي با الضيق والهم .
والله أعلم.. أو قد يكون همها بسبب دراستها فهي سوف تنال وتحصل على خير به راحة لها وفرج من ضيقتها وقد يكون قرب تخرجها
جزاكم الله خير يليت يتم أضافته مع الأحتمال الأول ..