لكننني وصلت إلى قناعة تامة أنني كنت أحرث البحر !
وأزرع وأسقي الأرض البور !
فلم أجني سواء الحسرة والندم ..
لكنها كانت تجارب ذخرتها لي..
وللزمن المتقلب كتقلب ناسه !!!
والآن أصبحت أُمثل ( نفسي ) ..
وألتزم بالمبادىء التي أُؤمن بها ,,
وتلك هي الكلمات التي أصبحت فيها الآن,,
لأني عشت تلك الذكريات,,
وللأسف,,
كأن عطائي لم يكن.
أشكرك أخي الكريم وبارك الله فيك.