ًلا تحزن كثيرا
ًفكم منا من عاش نصف عمره حزنا ً ويأسا
لسبب ما
فراق خساره ضياع الأحلام
ها هو الآن لا شيء
يستكين في غرفةٌ كئيبة
لا يرضى بشيء
هل تعرف الناس عنه ؟
من هو ذلك لانعلم
فهل إستفاد شيئاً
بكل تأكيد لا
كلمات مؤثرة,,
وكأنها تخاطب (أنا و أنا),,
شكرا لك يالغلا.