لكن ليعلم هؤلاء وأمثالهم، أنّ شمس الحقيقة لا بدَّ أن يراها كلُّ من انخدع برؤية الجمال في ضوء الشموع الباهتة، حيث تنكشف حقائقهم المزيَّفة وأنّهم إنّما كانوا يتصرّفون حسب مصالحهم الشخصية المغلَّفة بروح الأنانية المقيتة، متناسين أنّ الإنسان السَّويّ هو الذي لا يوجد تناقض بين سرِّه وعَلَنه،
فهو دائماً وأبداً يبن يديْ رقيب عتيد.
لافض فوك ........