الي قالو قرار سليم شكلهم فاهمين غلط ، السؤال الذي يطرح نفسه ما المصلحة العامة التي يكشف فيها اسرار
مؤتمنة للبعض ؟ اعطيت الامان والمصداقية ثم فجأة يكشف المستور والخصوصيات التي اضطر البعض لإخفائها ؟
((أن الأمانة ترتفع في آخر الزمان من القلوب، وأنه لا يبقى منها في القلب إلا أثرها، فيقال: إن في بني فلان رجل أميناً)).
وهذا من اشراط الساعة !!!