((مثلهم كمثل الذي استوقد نارا فلما أضاءت ماحوله ذهب الله بنورهم وتركهم في ظلمات لايبصرون .صم بكم عمي فهم لايرجعون .
او كصيب من السماء فيه ظلمات ورعد وبرق يجعلون أصابعهم في ءآذانهم من الصواعق حذر الموت والله محيط بالكافرين. يكاد البرق يخطف أبصارهم كلما أضاء لهم مشوا فيه واذا أظلم عليهم قاموا ولو شاء الله لذهب بسمعهم وأبصارهم ان الله على كل شئ قدير.))
((وإن كنتم في ريب مما نزلنا على عبدنا فأتوا بسورةً من مثله وادعوا شهداءكم من دون الله إن كنتم صادقين ))