هي تلك المرأه الحزينه
التي تغنت بلألم دون الأفرآح
تبكي وتشكو وتتنآسى الفرح
والأيام الملآح
حتى كلمآتها أصبحت ترنيمه للهم
ضلآم ووحده دون جدوى لأي مصبآح
أين مصآبيح الدونيا اين السعادة ام كلها مجرد اوهام
ايتها المراه الحزينه انهضي لاتشمت بكي الاعداء
قولي لهم لازال هناك في حياتي اضواء
لن ترو انكساري حتى اتوارا بين التراب
((أحييك على حس قلمك وجميل تعبيرك وصياغتك لهذه الكلمات بطريقة عالية ومؤديه للغرض)),,
في انتظارك دوما غاليتي.